أنا غير داوي خاوي و بغيت نقول للناس اللي كيتعاملو بالبيتكوين أو أي عملة إلكترونية أخرى واحد الهدرة و نهار توقع تفكروني طال الزمان أو قصار غادي يجي واحد النهار و غادي تهزو أكبر قالب إقتصادي فتاريخ البشرية هاد القضية مافيهاش الشك........
أنا مكلخ فهادشي ديال العملات الإلكترونية و كنعرف على البيتكوين غير القشور ،اللي كنعرف هي فكرة طاحت فراس ياباني سميتو ساطوشي ناكاموطو سنة 2007 و فسنة 2009 أول مرة غادي يبدا التعامل بيها فالديب-ويب صفقات سلاح و مخذرات من بعد غادي تنتشر بحال السرطان و غادي تبدا القيمة ديالها ترتفع كلما زادً التداول و غادي تولي طريقة لتبييض الأموال، البيتكوين غادي تزيد القيمة ديالها كلما زاد الوقت حيث غادي تقل مع الوقت الشيما ديالها بحال هاكا بدات كثيرة و غادي تقل حتا تسالي فسنة 2140 غادي تخرج أخر بيتكوينة و لكن تسنا تسنا..........
إلا شفتي الصورة كاملة غادي تعرف أن جزء كبير من الإقتصاد العالمي حاليا متحكمة فيه الولايات المتحدة الأمريكية و هاد الدولة من أكبر مراقبين للأنشطة فالديب-ويب فينما كان كيبان ليها شي بلاصة فيها الفلوس كتروج كتنزل عليها و تسدها بحال موقع road silk اللي كان تعامل فيه بالبيتكوين وصل لأكثر من مليار دولار و سداتو fbi، السؤال هو علاش الولايات المتحدة الأمريكية خلات من بعد البيتكوين تتروج!؟ علاش محبساتهاش! رائحة المؤامرة عاطية بزاف فهاد القضية و السؤال أكبر هو المواقع المتعاملة بالبتكوين xapo و blackcain لمن تابعين الأصول ديالهم؟؟ كاين واحد بلاك-هول فالقضية و كنظن أن وول ستريت هي المستفيد الأكبر ، بزاف الدول عاقو بهاد القالب أولهم هي الصين قبل مدة منعات التعامل أو تداول البيتكوين و تبعاتهم بزاف دول منها المغرب ، علاش!؟ حيث بكل بساطة بيتكوين عملة إلكترونية 100% بنك الدولي ممعترفش بيها و حتا بنك فالعالم مكيعترف بيها و التعامل بيها غير أمن كتجيني بحال عملية إلهاء عن المعاملات الواقعية.......
نهار الإقتصاد الأمريكي يتزير شوية غادي تسمع قرارات دولية كتمنع تداول البيتكوين و غادي تختفي فلوس بنادم بكل بساطة أو تسمع شي فيروس خرج و كيضرب محافظ البيتكوين و حتا واحد ماغادي يعرف فين مشاو فلوس البيتكوين ، الولايات المتحدة الأمريكية ميمكنش ليها تخلي عملة رقمية تدمر ليها قيمة الدولار
هذا النص هو مثال لنص يمكن أن يستبدل في نفس المساحة،هذا النص هو مثال لنص يمكن أن يستبدل في نفس المساحة
تحويل كودإخفاء محول الأكواد الإبتساماتإخفاء